(٢) الجرح والتعديل: ٣ / الترجمة ٢٣٨٣. (٣) "عن"ليست في المطبوع من"الجرح والتعديل. (٤) وزعم الحافظ ابن حجر أن البخاري جعل اسم أبي مريم الجراح واختار أنهما رجل واحد، مقلدا في ذلك مغلطاي على عادته، وما أصاب، فإن البخاري ترجم أولا لزياد بن الجراح الراوي عن عَمْرو بْن ميمون، روى عنه جعفر بن برقان (٣ / الترجمة ١١٧٤) ، ثم ترجم لزياد بن أَبي مريم، وذكر الخلاف فيه تنبيها لا إقرارا به، وإلا ما كان أفراده (٣ / الترجمة ١٢٦١) أما ابن حبان فقد جعلهما واحدًا، وما أصاب إن شاء الله. (٥) سؤالات ابن الجنيد لابن مَعِين: الورقة ٤٨، وتاريخ يحيى برواية الدوري: ٢ / ١٨٠، وتاريخ الدارمي: الترجمة ٣٤٦، وسؤالات مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبي شَيْبَة لابن المديني: =