(٢) تذهيب الذهبي: ١ / الورقة: ٨٦، والكاشف: ١ / ١٥٨، والميزان: ١ / ٣٢٧، وتهذيب ابن حجر: ١ / ٤٦٢. (٣) قال شعيب: هو في سنن أبي داود (٢٤٨٩) في الجهاد: باب ركوب البحرح في الغزو، من طريق إسماعيل بن زكريا، عن مطرف، عن بشر أبي عبد الله، عن بشير بن مسلم، عن عبد الله بن عُمَر، قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يركب البحر الا حاج أو معتمر أو غاز في سبيل الله، فإن تحت البحر نارا، وتحت النار بحرا". وإسناده ضعيف لجهالة بشر وبشير. (٤) قال الذهبي في الميزان: عداده في التابعين، لا يكاد يعرف". وَقَال ابن حجر في "التقريب": مجهول. (٥) تاريخ البخاري الكبير: ٢ / ١ / ٨٦، وثقات ابن حبان: ١ / الورقة: ٥٠، ومعرفة التابعين للذهبي، الورقة: ٤، والتذهيب: ١ / الورقة: ٨٦، والكاشف: ١ / ١٥٨، والميزان: ١ / ٣٢٧، وإكمال مغلطاي: ٢ / الورقة: ١٩، وتهذيب ابن حجر: ١ / ٤٦٢ - ٤٦٣. (٦) قال شعيب: هو في سنن التِّرْمِذِيّ (٣٢٢٨) في التفسير: باب تفسير سورة الصافات، من طريق ليث بن أَبي سليم، عن بشر، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من داع دعا إلى شيء الا =