(٢) تعرف الآن ببلدة الزبير، بالقرب من البصرة، تكاد اليوم تتصل بها. (٣) تذهيب التهذيب: ١ / الورقة ٢٣٦، والكاشف: ١ / ٣٢٠، وميزان الاعتدال: ٢ / الترجمة ٢٨٤٧، والمغني: ١ / الترجمة ٢١٧٥، وديوان الضعفاء ٦ الترجمة ١٤٥٧، والمجرد في رجال ابن ماجة: الورقة ١٣، ونهاية السول: الورقة ١٠٠، وتهذيب ابن حجر: ٣ / ٣١٩. (٤) ذكر في ترجمة الزبير بن أَبي أسيد المتقدمة من قال: إنهما واحد، وهو ابن أَبي حاتم الرازي في "الجرح والتعديل". أما البخاري، وابن أَبي خيثمة، وابن سعد. وابن حبان وابن عدي فلم يذكروا سوى الزبير بن أَبي أسيد. (٥) أخرجه بن ماجة (٢٢٣٣) في التجارات، باب الاسواق ودخولها، وتمامه: ... فقال: ليس هذا لكم بسوق. ثم ذهب إلى سوق فنظر إليه فقال: ليس هذا لكم بسوق. ثم =