(الترجمة ٣١٥) وذكره ابنُ حِبَّان في "الثقات" وَقَال: كان عابدا مرجئا. (٤ / ٣٩٦) وَقَال ابن حجر في "التهذيب"قال أبو بكر البزار في مسنده: لا نعلمه سمع من أبي ذر شيئا. وَقَال أبو الفتح الأزدي: كان داعية إلى مذهبه تركوه. وذكره البخاري في الاوسط فيمن مات بين التسعين إلى المئة (٤ / ٣١ - ٣٢) وَقَال في "التقريب": صدوق عابد رمي بالارجاء. قلت: لم يؤخذ عليه غير الارجاء، وهم مع ذلك وثقوه، وأما كلام الأزدي وقوله: تركوه، فلا يعتد به، والأزدي متكلم فيه أصلا! !. (٢) الجرح والتعديل: ٤ / الترجمة ٢١٦٠، والعلل، حديث رقم ١٨٣١، ٢٢٣٥، والكندي: ١٩٤، ٣٩٦، وديوان الضعفاء، الترجمة ٢٠٢٣، والمغني: ١ / الترجمة ٢٩٦٩، وتذهيب التهذيب: ٢ / الورقة ١٠٨، وتاريخ الاسلام، الورقة ١١٥ أيا صوفيا ٣٠٠٧) ، وميزان الاعتدال: ٢ / الترجمة ٤٠٢٥، ونهاية السول، الورقة ١٥٣، وتهذيب التهذيب: ٥ / ٣٢، وتقريب التهذيب: ١ / ٣٨٠، وخلاصة الخزرجي: ٢ / الترجمة ٣٢٠٩.