(٢) في نسخة الكامل: من الانكار"وليس بشيءٍ. (٣) وَقَال ابن سعد: أخبرنا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ، قال: حَدَّثَنَا فطر، قال: ... وكان شيعيا، وكان يضعف في روايته" (الطبقات: ٦ / ١٥٧) . وَقَال أبو يعقوب الجوزجاني: زائغ" (أحوال الرجال، الورقة: ١١) . وذكره يعقوب بْن سفيان في بَابِ مَنْ يُرْغَبُ عَنِ الرِّوَايَةِ عنهم (المعرفة: ٣ / ٣٩، ٦٦) . وَقَال الساجي: منكر الحديث. وَقَال أَبُو أحمد الحاكم: ليس بالقوي عندهم. وَقَال الآجري: قيل لابي داود: أصبغ بْن نباتة ليس بثقة؟ فقال: بلغني هذا. وَقَال البزار: أكثر أحاديثه عن علي لا يرويها غيره (إكمال مغلطاي: ١ / الورقة: ١٣٧) ، وذَكَره الذهبي في الطبقة الحادية عشرة من تاريخ الاسلام (٤ / ٩٢) . (٤) رواه في الطب عن سويد بن سَعِيد، عن علي بن مسهر، عن سعد الإسكاف، عنه، به (٣٤٨٢) ، وقد رأيت حال الاصبغ وضعفه. (٥) قال ابن عدي: وللاصبغ عن غير مولاه عَمْرو بن حريث اليسير من الحديث وليس هو بالمعروف" (الكامل: ٢ / الورقة ٢٠٨) . (٦) رواه ابن أَبي حاتم، عَن أبيه، عن إسحاق (الجرح والتعديل: ١ / ١ / ٣٢٠) .