(٢) تاريخه (٢ / ٥٠) ، وابن أَبي حاتم (١ / ١ / ٢٥٢) . (٣) الجرح والتعديل لولده: ١ / ١ / ٢٥٣. (٤) تاريخه الكبير: ١ / ١ / ٤٢٠، والضعفاء (٢٥٣) وأضاف: وهو صدوق. (٥) ووثقه علي ابن المديني فيما ذكر أبو حفص بن شاهين حينما ذكره في ثقاته (الورقة: ٥) ، والعجلي (ثقاته، الورقة: ٦) ، وأبو داود في رواية، وفي رواية أخرى أنه قال: لا بأس به (مغلطاي: ١ / الورقة: ١٥٦) . وَقَال ابن حبان في الثقات: كان مرجئا يخطئ" (١ / الورقة: ٤٥) . وَقَال الإمام الذهبي في الميزان (١ / ٢٨٩) : وثقه أبو حاتم وغيره. وأما أبو زُرْعَة فسرد اسمه في كتاب"الضعفاء". وكان من المرجئة، قاله البخاري، وأورده في الضعفاء لارجائه، والعجب من البخاري يغمزه وقد احتج به، لكن له عنده - حديث (واحد) وعند مسلم له حديث =