(٢) الورقة ١٠٤. وضعفه أبو العرب القيرواني، والعقيلي، والعجلي. وَقَال ابن حجر: لين رمي بالاعتزال. (٣) شيوخ أبي داود للجياني، الورقة ٨٠، والمعجم المشتمل، الترجمة ٣٠٥، وتاريخ الاسلام، الورقة ٢٣٦ (أحمد الثالث ٢٩١٧ / ٧) ، وتذهيب التهذيب: ١ / الورقة: ١٧٨، والكاشف: ١ / ٢٥٥، وإكمال مغلطاي: ١ / الورقة ٢٩٥، ونهاية السول، الورقة ٧٧، وتهذيب التهذيب: ٣ / ٣٤ - ٣٥، وخلاصة الخزرجي: ١ / الترجمة ١٦٣٦. وَقَال المؤلف متعقبا الحافظ ابن عساكر في حاشية نسخته: قال صاحب النبل: حمزة بن نصير بن الفرج، أبو عَبد الله، روى عنه دن. والصحيح في نسبه ما ذكرناه، هكذا نسبه ابن يونس في تاريخه، وَقَال أبو داود في أواخر العيدين: حَدَّثَنَا حمزة بن نصير المِصْرِي". ونصير بن الفرج طرسوسي، وهو من أقران حمزة بن نصير هذا ولا يصح أن يكون أباه". قال بشار: لكن المطبوع من سنن أبي داود لا ينسبه مصريا، بل اكتفى بالقول: حَدَّثَنَا حمزة بن نصير"وهو الموضع الذي أشار إليه المزي في أواخر العيدين (١١٥٨) . وزعم العلامة مغلطاي أنه رآه مقيدا في تاريخ ابن يونس: الأَسلميّ، مولى أسلم - بضم اللام - والله أعلم.