(٢) تاريخه الصغير: ٢ / ٣٧٤، والنص فيه: أول سنة إحدى وأربعين أو آخر أربعين. (٣) وَقَال زكريا بن داود الحلواني: رأيت أبا داود السجستاني قد جعل حديث يعقوب بن كاسب وقايات على ظهور كتبه، فسألته عنه، فقال: رأينا في مسنده أحاديث أنكرناها، فطالبناه بالاصول، فدافعنا، ثم أخرجها بعد، فوجدنا الاحاديث في الاصول مغيرة بخط طري، كانت مراسيل، فأسندها وزاد فيها (ضعفاء العقيلي، الورقة ٢٣٧، والميزان: ٤ / الترجمة ٩٨١٠) . وَقَال الذهبي في " الميزان": كان من علماء الحديث لكنه له مناكير وغرائب". وَقَال ابن حجر في "التقريب": صدوق ربما وهم. (٤) طبقات ابن سعد: ٩ / الورقة ١٩٣، وتاريخ البخاري الكبير: ٨ / الترجمة ٣٤٤٩، والمعرفة ليعقوب: ١ / ٥١١، والجرح والتعديل: ٩ / الترجمة ٨٦٤، وثقات ابن حبان: ٧ / ٦٤٢، والكاشف: ٣ / الترجمة ٦٤٩٦، وتذهيب التهذيب: ٤ / الورقة ١٨٥، وتاريخ الاسلام: ٦ / ١٥٢، ونهاية السول، الورقة ٤٤٢، وتهذيب التهذيب: ١١ / ٣٨٥، والتقريب، الترجمة ٧٨١٦.