(٢) قد تابع المؤلف في الجمع بينهما: البخاري وابن حبان، وهُوَ الصَّوَابُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ، وقد ضعفه الأزدي، وذكره ابن شاهين في الثقات، وَقَال ابن حجر: لين الحديث. (٣) القضاة لوكيع: ٣ / ٥٨، والجرح والتعديل: ٣ / الترجمة ٦١١، وثقات ابن حبان، الورقة ١٠٢، وسؤالات السهمي للدار قطني، الورقة ١٢، وتاريخ الخطيب: ٨ / ١٥٨، ١٥٩، والمعجم المشتمل، الورقة ٣٠١، وتاريخ الاسلام، الورقة ٢٩ (الاوقاف ٥٨٨٢) ، وتذهيب التهذيب: ١ / الورقة ١٧٢، وإكمال مغلطاي: ١ / الورقة ٢٨٧، ونهاية السول، الورقة ٧٥، وتهذيب التهذيب: ٣ / ٦، وخلاصة الخزرجي: ١ / الترجمة ١٥٩٥. (٤) قال المؤلف في حاشية نسخته: لم أقف على روايته عنه". وتعقبه على ذلك العلامة مغلطاي وأخذ ابن حجر كلامه فقال: وذكره في شيوخ مسلم: الحاكم في "المدخل"أيضا، وتبعه ابن عساكر في "النبل"، وابن خلفون في رجال الشيخين أن مسلما روى له،"فالله أعلم". قال بشار: وما فائدة ذلك إن لم يعرفوا اين وقعت روايته من صحيح مسلم؟ !