(١) تذهيب التذهيب: ١ / الورقة ٢١٤، والكاشف: ١ / ٣٠٠، والميزان: ٢ / الترجمة ٢٧١٤، ونهاية السول: الورقة ٩٣، وتهذيب ابن حجر: ٣ / ٢٢٨، وخلاصة الخزرجي: ١ / الترجمة ١٩٩١. (٢) قال أبو محمد البندار بشار: قوله: وقيل راشد بن أَبي راشد"ليس له فيه سلف والله أعلم، فراشد بن أَبي راشد ذكره البخاري في تاريخه الكبير وَقَال: عن يزيد بن ميسرة، روى عنه إسماعيل بن عياش" (٣ / الترجمة ٢٠١٩) وذكر ابن أَبي حاتم عَن أبيه مثل ذلك في "الجرح والتعديل" (٣ / الترجمة ٢٢٠٧) والمؤلف لم يذكر شيئا من ذلك كما ترى. ولكن رواية الطبراني الآتية ذكر فيها"راشد بن أَبي راشد"وذكر في رواية ابن ماجه"راشد"غير منسوب والحديث وسنده واحد، وبه يثبت الاتحاد، فكان عندئذ ينبغي على المؤلف أن يذكر روايته عن يزيد بن ميسرة، ورواية إسماعيل بن عياش عنه. (٣) قال الذهبي في الميزان: ما حدث عنه سوى طلحة بن زيد الرَّقِّيّ الواهي". لذلك قال ابن حجر في "التقريب": مجهول"، والحق معهما. وَقَال ابن حجر في زياداته على التهذيب: أظن أنه المقرائي". قال بشار: ليس من دليل. بل قد يكون هو راشد بن أَبي راشد أكثر احتمالا لما ذكرناه في التعليق السابق.