(٢) تاريخه، الورقة: ٥، وأورده ابن أَبي حاتم (١ / ١ / ٢٩٣) . (٣) وذكره الذهبي في الميزان، قال: أسود بن مسعود، عن حنظلة، لا يدري من هو. وعنه العوام بن حوشب. ذكره ابنُ حِبَّان في تاريخه" (١ / ٢٥٦) ، وتعقبه الحافظ ابن حجر بكلام شديد، فقال: وهو كلام لا يسوى سماعه، فقد عرفه ابن مَعِين، ووثقه، وحسبك" (تهذيب: ١ / ٣٤٣) وراجع ثقات ابن حبان (١ / الورقة: ٣٧) . (٤) لذلك ذكره ابو موسى المديني الأصبهاني في كتابه"المستفاد بالنظر والكتابة في معرفة الصحابة"، وأبن فتحون في كتابه"معرفة الصحابة"، وأبو منصور محمد بن سعد بن محمد الباوردي في كتابه"الصحابة" (إكمال مغلطاي: ١ / الورقة: ١٢٦) . وأورده ابن حجر في "الاصابة" (١ / ١٠٥) . (٥) هكذا وجدت رقم أبي داود والنَّسَائي على ثعلبة بن زهدم في جميع النسخ، ولكن المزي لم يذكر في "الاطراف: ٢ / ١٢٦"أن أبا داود أخرج للاسود بن هلال بروايته عن ثعلبة بن زهدم، ولم يورد في مسنده أصلا غير حديث واحد رواه النَّسَائي في الديات: كان النبي صلى الله عليه وسلم يخطب فجاء ناس من الأنصار، فقالوا: هؤلاء بنو ثعلبة قتلوا فلانا ... الحديث". ومما تجدر الاشارة إليه أن المزي رقم على ترجمة ثعلبة بن زهدم من التهذيب برقم أبي داود والنَّسَائي أيضا، ولم يذكر راويا عنه =