(٢) بهذا جزم ابن سعد في الطبقات (٦ / ٤٦) ، ويحيى برواية الدوري (٢ / ٣٩) ، وابن أَبي حاتم في الجرح والتعديل (١ / ١ / ٢٩١) . (٣) والأسود أسن منه (تاريخ يحيى برواية الدوري: (٢ / ٣٩) . (٤) قال ابن سعد: وذكر انه ذهب بمهر أم علقمة إليها، بعث به معه جده (٦ / ٤٦) ، وانظر تاريخ يحيى برواية الدوري (٢ / ٣٩) . (٥) قال الإمام الذهبي: فهؤلاء أهل بيت من رؤوس العلم والعمل (سير: ٤ / ٥٠) . (٦) قال علي ابن المديني: وأعلم الناس بعبد الله: علقمة، والأسود، وعُبَيدة، والحارث ابن قيس، وعَمْرو بن شرحبيل، ومسروق بن الاجدع" (العلل لابن المديني: ٤٧، والمعرفة ليعقوب: ١ / ٧١٤) . وَقَال يعقوب بن سفيان: حَدَّثَنَا أبو سعير يحيى بن سُلَيْمان، حَدَّثَنَا وكيع، عن سفيان، عن منصور، عن إبراهيم (النخعي) قال: انتهى علم أهل الكوفة إلى ستة من أصحاب عَبد الله بن مسعود فهم الذين كانوا يفتون الناس ويعلمونهم"ثم ذكرهم وأضاف: وكان سَعِيد بن جبير يقول: كان أصحاب عَبد الله شيوخ هذه الامة" (المعرفة: ٢ / ٥٥٩) ، وَقَال في موضع آخر: وكان إبراهيم النخعي يفضل علقمة على الأسود" (المعرفة: ٢ / ٥٥٥) .