(٢ / الورقة ١٨٥) . وَقَال ابن حجر في "التهذيب"ذكره أبو الوليد الباجي في رجال البخاري وَقَال: أخرج له في الصيد مقرونا بنافع مولى أبي قتادة. وأما الكلاباذي فذكر أن المقرون بنافع هو نبهان مولى التوأمة لا ابنه صالح وتابع الكلاباذي غير واحد، وهو الصواب، أخطأ فيه الباجي خطأ فاحشا. وَقَال ابن حجر في "التقريب": صدوق اختلط بأخرة، وقد أخطأ من دعم أن البخاري أخرج له. (١) كذا أرخه أيضا خليفة بن خياط (التاريخ ٣٦٢) . (٢) تاريخ واسط: ٢٦٠، والجرح والتعديل: ٤ / الترجمة ١٨٣٦، وتاريخ الخطيب: ٩ / ٣٢٠، والمعجم المشتمل، الترجمة ٤٣٣، والكاشف: ٢ / الترجمة ٢٣٨٥، وتذهيب التهذيب: ٢ / الورقة ٩٠، وتاريخ الاسلام، الورقة ٢٤٣ (أحمد الثالث ٢٩١٧ / ٧) ، ورجال ابن ماجة، الورقة ١٨، ونهاية السول، الورقة ١٤٦، وتهذيب التهذيب ٤ / ٤٠٧، والتقريب ١ / ٣٦٣، وخلاصة الخزرجي. (٣) جاء في حاشية نسخة المؤلف التي بخطه تعليق يتعقب المؤلف صالح "الكمال" نصه: ذكر في شيوخه الحسين بن واقد، وهو وهم، إنا يروي عن إبراهيم بن رستم عنه. (٤) جاء في حاشية نسخة المؤلف التي بخطه من تعقباته على صاحب "الكمال" قوله: كان فيه روى ابن ماجة عن محمد عنه، وهو وهم".