(الورقة ١٤١) . وَقَال ابن حجر في "التهذيب ": وَقَال ابن المنادي كان يتفقه ويقرئ الناس القرآن. وَقَال المروزي حَدَّثَنَا أبو إسحاق الهاشمي سمعت الزيادي يقول: أشهدنا ابن الثلاج على وصيته وكان فيها: ولا يعطي من ثلثي إلا من قال القرآن مخلوق (٩ / ٢٢١) وَقَال ابن حجر في "التقريب": متروك ورمي بالبدعة. قال بشار: إنما أثقلوا عليه القول بسبب العقائد، نسأل الله العافية. وقد قال الذهبي: كان مع هناته ذا تلاوة وتعبد، ومات ساجدا في صلاة العصر، ويرحم إن شاء الله (الميزان: ٣ / الترجمة ٧٦٦٤) . (٢) تاريخ البخاري الكبير: ١ / الترجمة ٣٢٩، والجرح والتعديل: ٧ / الترجمة ١٥٤٦، وثقات ابن حبان: ٧ / ٣٩٢، والكاشف: ٣ / الترجمة ٤٩٧٥، وتذهيب التهذيب: ٣ / الورقة ٢١٢، وميزان الاعتدال: ٣ / الترجمة ٧٦٦٦، ونهاية السول، الورقة ٣٣١، وتهذيب التهذيب: ٩ / ٢٢١، والتقريب: ٢ / ١٦٩، وخلاصة الخزرجي: ٢ / الترجمة ٦٢٩٩. (٣) ٧ / ٣٩٢. وَقَال الذهبي في "الميزان ": عنه الحسن بن عُبَيد الله النخعي فقط في فضل عمار (٣ / الترجمة ٧٦٦٦) . وَقَال ابن حجر في "التقريب": مقبول.