"وقَال البُخارِيُّ أيضا فِي باب التجارة فِي البحر من كتاب البيوع (الصحيح: ٣ / ٧٣) : وَقَال الليث: حَدَّثَنِي جَعْفَرُ بْنُ رَبِيعَةَ، عَنْ الاعرج، عَن أبي هُرَيْرة، عن رَسُول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، أنه ذكر رجلا من بني إسرائيل خرج في البحر فقضى حاجته ... وساق الحديث. حَدَّثَنِي عَبد اللَّهِ بْن صالح، قال: حدثني الليث بهذا". فكأنها من زيادات النساخ أو أحد المعلقين دخلت الاصل. (١) تاريخ الدوري: ٢ / ٢٩١، وتاريخ البخاري الكبير: ٥ / الترجمة ٢٢٩، و٦ / الترجمة ١٦١٧، وتاريخ واسط: ٢٧٨، وضعفاء العقيلي، الورقة ١٠٢، والجرح والتعديل: ٥ / الترجمة ٢٢٨، والمجروحين لابن حبان: ٢ / ١٦٤، ورجال صحيح مسلم لابن منجويه، الورقة ٢٦٤، والجمع لابن القيسراني: ٢ / ٢٧٢، وديوان الضعفاء: الترجمة ٢١٦٥، والمغني: ١ / الترجمة ٣١٦٣، وميزان الاعتدال: ٢ / الترجمة ٤٣٠٢، وتذهيب التهذيب: ٢ / الورقة ١٥٣، ومن تكلم فيه وهو موثق، الورقة ١٨، وإكمال مغلطاي: ٢ / الورقة ٢٨١، ونهاية السول، الورقة ١٧٤، وتهذيب التهذيب: ٥ / ٢٦٣: ٢٦٤، والتقريب: ١ / ٣٢٣، وخلاصة الخزرجي: ٢ / الترجمة ٣٥٦٩. (٢) جاء في حواشي النسخ من تعقبات المصنف على صاحب الكمال قوله: كان فيه ابن سُلَيْمان وهو خطأ.