(٢) من الجرح والتعديل، وفيه بقية كلام حيث سأله ابنه عبد الرحمن، فقال: يحتج به؟ قال: لا بأس بِهِ. (٣) وذكره ابنُ حِبَّان في "الثقات" وَقَال: يخطئ، ويخطأ عليه، وهو ممن استخير اللَّه فيه". كذا قال، وتعقبه الحافظ ابن حجر، فقال: ولم نقف لهذا الرجل على خطأ. وَقَال علي ابن المديني: كَانَ زهرة ثقة ثبتا. ووثقه ابن لَهِيعَة، والدارقطني، والذهبي، وابن حجر (وانظر تاريخ دمشق لابن عساكر) . (٤) سؤالات البرقاني للدارقطني: الورقة: ٤، وميزان الاعتدال: ٢ / الترجمة ٢٩٠٩، والكاشف: ١ / ٣٢٦، والتذهيب: ١ / الورقة ٢٣٩، ونهاية السول: الورقة ١٠٢ وتهذيب ابن حجر: ٣ / ٣٤٢، وخلاصة الخزرجي: ١ / الترجمة ٢١٦٣. (٥) جهله الدارقطني، والذهبي، وابن حجر.