(٢) وَقَال عَبْد الرَّحْمَنِ بْن أَبي حَاتِم: سَأَلتُ أَبِي عَنْهُ فَقَالَ: ليس عندي بمنكر الحديث. قلت أدخله البخاري فِي كتاب الضعفاء. قال: يكتب حديثه، ليس بحديثه بأس، ويحول من هناك (الجرح والتعديل: ٥ / الترجمة ١٠٣٠) .(٣) ٥ / ٩٥، وذكره في "المجروحين"أيضا وَقَال: كان ممن يخطئ على قلة روايته ففحش خلافه للاثبات فيما يرويه عن الثقات فاستحق الترك (٢ / ٥٥) . وقَال البُخارِيُّ: لم يصح حديثه (تاريخه الكبير: ٥ / الترجمة ٨٥٨، والضعفاء الصغير، الترجمة ٢٠٤) ، وذَكَره أبو زُرْعَة الرازي في كتاب أسامي الضعفاء (٦٣١) ، وذَكَره ابن عدي في "الكامل"وابن الجوزي في "الضعفاء.(٤) تاريخ البخاري الكبير: ٥ / الترجمة ٨٥٧، والجرح والتعديل: ٥ / الترجمة ١٠٢٩، وثقات ابن حبان: ٧ / ٧٠، وميزان الاعتدال: ٢ / الترجمة ٤٨٣١، وتذهيب التهذيب: ٢ / الورقة ٢٠٧، ونهاية السول، الورقة ١٩٩، وتهذيب التهذيب: ٦ / ١٥٢، وتقريب التهذيب: ١ / ٤٧٥، وخلاصة الخزرجي: ٢ / الترجمة ٤٠٤٨.(٥) وكذلك فرق بينهما البخاري، وابن حبان أيضا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute