(٢) وَقَال الذهبي في المغني: ضعف، ووثقه جماعة"وَقَال ابن حجر: صدوق له أوهام. (٣) ضعفاء العقيلي: الورقة ٥٩، والجرح والتعديل ٣ / الترجمة ١٥٤٢، والمجروحين لابن حبان: ١ / ٢٨١، والمدخل للحاكم: الترجمة ٥١، وضعفاء ابن الجوزي: الورقة ٤٦، وميزان الاعتدال: ١ / الترجمة ٢٤٤١، وتذهيب التهذيب: ١ / الورقة ٩١ والمغني: ١ / الترجمة ١٨٦٠، وإكمال مغلطاي: ١ / الورقة ٣١٦، ونهاية السول: الورقة ٨٣، وتهذيب ابن حجر: ٣ / ١٠٤، وخلاصة الخزرجي: ١ / الترجمة ١٧٧٨. (٤) الضعفاء: الورقة ٥٩ وجاء في حاشية نسخة المؤلف تعليق لاحدهم نصه: وَقَال الدَّارَقُطنِيّ: لا أعلمه روى غير هذا الحديث الباطل، يعني حديثه عن سماك عن طارق بن شهاب، عن عُمَر مرفوعا: بعثت داعيا، وليس إلي من الهدى شيء، وخلق إبليس مزينا وليس إليه من الضلالة شئ"وأما ابن عدي فقد جعل هذا والذي قبله واحدًا". قال بشار: وتوهم الحاكم في "المدخل"فجمع بين هذا والخراساني المتقدم، فقال: خالد بن عَبد الرحمن، أبو الهيثم الخراساني، ويُقال: العبدي. روى عن سماك بن حرب، ومالك بن مغول أحاديث موضوعة، حدث بها عنه عيسى العسقلاني والناس"وساق محققه أقوال أهل الجرح والتعديل في الخراساني، كما أورد قول ابن حبان في العبدي: كان ممن يخطئ حتى خرج عن حد العدالة لكثرته، لا يعجبني الاحتجاج به إذا انفرد"