قال شعيب: وأخرجه أحمد ٦ / ١٤، والبيهقي ١ / ٤٢٤ من طريق أبي اسرائيل عن الحكم به وإسناده ضعيف لضعف أبي إسرائيل وانقطاعه. لكن في الباب ما يقويه عَن أبي محذورة عند أبي داود (٥٠٠) وفيه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: فإن كان الصبح، قلت: الصلاة خير من النوم، الصلاة خير من النوم"وصححه ابن حبان (٢٨٩) وعن أنس قال: من السنة إذا قال المؤذن في أذان الفجر: حي على الصلاة، حي على الفلاح، قال: الصلاة خير من النوم. أخرحه الدارقطني ص ٩٠، والبيهقي ١ / ٤٢٣، وصححه ابن خزيمة (٣٨٦) والبيهقي، وروى البيهقي ١ / ٤٢٣ من طريق ابن عجلان، عن نافع، عن بن عُمَر قال: كان الاذان الاول بعد حي على الصلاة، حي على الفلاح: الصلاة خير من النوم مرتين. وحسنه الحافظ في "التلخيص"١ / ٢٠١. (١) الخزاز: بمعجمات. (٢) قال مغلطاي: وَقَال ابن مندة: يعرف بابن خليلات، وكذا قاله في "الزهرة" (إكمال: ١ / الورقة: ١١٥) . (٣) وفاته أنه روى عن حاتم بن إسماعيل (المعرفة: ليعقوب: ١ / ٢٤٨) ، وبعده عن زكريا بن عدي التَّيْمِيّ الكوفي نزيل بغداد (المعرفة ليعقوب: ٢ / ٦٦٧، ٣ / ١٨٢) . (٤) روى عنه في المعرفة والتاريخ ليعقوب (٢ / ٢١٥، ٧٩٣) . وروى إسماعيل هذا عن =