(١) انظر الحديثين في تحفة الاشراف: ٣ / ٤. (٢) طبقات ابن سعد ٦ / ٣٥، وطبقات خليفة: ١٣٢، ومسند أحمد ٣ / ٤٨١، وتاريخ البخاري الكبير: ٢ / الترجمة ٢٣٩٢، والجرح والتعديل: ٣ / الترجمة ٣٢٥، وثقات ابن حبان، الورقة ٧٤، ومشاهير علماء الامصار، الترجمة ٣١٠، والمعجم الكبير للطبراني: ٣ / ٢٨٧، ومعجم الصحابة لابن قانع، الورقة ٣١، والاستيعاب: ١ / ٢٨٥، تلقيح فهوم أهل الاثر: ١٧٦، ٣٧٩، والكامل لابن الاثير: ٢ / ٤٥٦، ٣ / ٣٣، ٢٥٢، وأسد الغابة: ١ / ٣٢٥ ٣٢٣، وتذهيب الذهبي: ١ / الورقة: ١١٤، والكاشف: ١ / ١٩٣، وتجريد أسماء الصحابة، الترجمة ٩٢٣، والمجرد في رجال ابن ماجة، الورقة: ١، وإكمال مغلطاي: ٢ / الورقة: ١٠٠، والوافي بالوفيات: ١١ / ٢٥٣ ٢٥٢، وبغية الاريب، الورقة: ٧٥، ونهاية السول، الورقة ٥٤، وتهذيب ابن حجر: ٢ / ١٣٩، والاصابة، الترجمة ١٣٩٥، وخلاصة الخرزجي: ١ / الترجمة ١١٢٨. (٣) قال مغلطاي معقبا: وذهل وعامر لا يجتمعان في نسب إلا بطريق تجوز، وأما الربعي، فبكر وذهل وربيعة لا تغاير بينهم، فإن ذهل بن شيبان من بكر، وبكرا من ربيعة، فإذا قيل: ذهلي، فهو بكري وربعي"، وهذه الفائدة ذكرها قبله ابن الاثير في "أسد الغابة"في معرض رده على ابن عَبد الْبَرِّ (١ / ٣٢٥) ، وما أظن المزي إلا تابع ابن عَبد الْبَرِّ، والحق مع ابن الاثير ومغلطاي فيما ذهبا إليه. (٤) ويُقال: حويرث"على ما ذكره ابن الاثير وابن الجوزي وغيرهما. وَقَال أبو عُمَر بن عَبد الْبَرِّ: "ويُقال: الحارث بن يزيد بن حسان، ويُقال: حريث بن حسان البكري، والاكثر يقولون: الحارث بن حسان البكري، وهو الصحيح إن شاء الله". ومع ذلك فيستغرب من المزي أنه لم يذكر على سبيل التمريض"الحارث بن يزيد البكري"مع أن إحدى روايتي التِّرْمِذِيّ وقع فيها كذلك، قال: حَدَّثَنَا عبد ابن حميد، أخبرنا زيد بن حباب، أخبرنا سلام بن سُلَيْمان النحوي أبو المنذر، أخبرنا عاصم بن أَبي النجود، عَن أبي وائل، عن الحارث بن يزيد البكري، قال: قدمت المدينة..الحديث ثم قال: ويُقال له: الحارث بن حسان. (في التفسير، سورة الذاريات ٥ / ٦٧ من طبع دار الفكر) . (٥) قيلة بنت مخرمة هي العجوز التي ورد ذكرها في الحديث الذي رواه وفيه قصة حيث قال: =