(٢) تاريخ البخاري الكبير: ١ / ١ / ٣٥٧. (٣) الجرح والتعديل لولده (١ / ١ / ١٧٣) وأصل النص فيه: سمعت أبي يقول: أدركته ولم أكتب عنه. قلت: ما حاله؟ قال: شيخ. (٤) يعني: سَعِيد بن عُبَيد الله، فقد رواه التِّرْمِذِيّ عن بشر بن آدم ابن بنت أزهر السمان، عن إِسْمَاعِيل بن سَعِيد بن عُبَيد الله، عَن أبيه، ذكرت ذلك خوف الاشتباه. (٥) كتاب الجنائز، باب الصلاة على الاطفال (حديث: ١٠٣٦) وَقَال معقبا: وروى إسرائيل وغير واحد عن سَعِيد بْن عُبَيد الله، والعمل عليه عند بعض أهل العلم من أصحاب النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ وغيرهم، قالوا: يصلى على الطفل، وأن لم يستهل بعد أن يعلم أنه خلق، وهو قول أحمد وإسحاق. وإسماعيل هذا وثقه ابن حبان (الثقات: ١ / الورقة: ٣٣) ، والذهبي (الكاشف) ، وذكره الذهبي فيمن توفي بين ٢١١ - ٢٢٠ حينما ذكره في الطبقة الثانية والعشرين من تاريخ الاسلام (خ الورقة: ٩٩ من مجلد أيا صوفيا ٣٠٠٧ الذي يخطه) . قال شعيب: وحديث المغيرة هذا أخرجه أحمد ٤ / ٢٤٧ و٢٤٨ و٢٤٩ و٢٥٢، وأبو داود (٣١٨٠) والنَّسَائي ٤ / ٥٥، ٥٦، وابن ماجة (١٤٨١) والطيالسي (٧٠١) و (٧٠٢) والبيهقي ٤ / ٨ من =