للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

(٤) ، وحفص الليثي (ت س) ، والحكم بن الاعرج (م) ، وربعي ابن حراش (س) ، والزبير الحنظلي (س) والد مُحَمَّد بْن الزبير، وزرارة بْن أوفى (ع) ، وزهدم الجرمي (خ م س) ، والسميط السدوسي (ق) ، وصفوان بْن محرز (خ ت س) ، وعامر الشعبي (د ت) ، والعباس بْن عَبْد الرحمن مولى بني هاشم (قد) ، وعَبْد اللَّه بْن بريدة (خ ٤) ، وعَبْد الله بْن رباح الأَنْصارِيّ (م) ، وعطاء بْن أَبي ميمونة (د ق) ، والقاسم بْن مهران (ق) ، وقتادة (د ت) ، ولم يدركه، وأَبُو الدهماء قرفة بْن بهيس العدوي (د) ، ومُحَمَّد بْن سيرين (م د س) ، ومطرف بْن عَبد اللَّه بْن الشخير (ع) ، وابنه نجيد بْن عِمْران بْن حصين (بخ) ، ونفيع أَبُو داود الأعمى (ق) ، وهلال بْن يَِسَاف (ت) ، وهياج بْن عِمْران البرجمي (د) ، ويزيد بْن عَبد اللَّهِ بْن الشخير (س) ، وأَبُو الأسود الديلي (م قد) ، وأَبُو حسان الأعرج، وأَبُو رجاء العطاردي (ع) ، وأَبُو السوار العدوي (خ م) ، وأَبُو قتادة العدوي (م د) ، وأَبُو المهاجر (س ق) ، إن كان محفوظا، وأَبُو المهلب الجرمي (م ٤) وهو المحفوظ، وأَبُو نضرة العَبْدي (د ت س) ، نزل البصرة وكان قاضيا بها استقضاه عَبد اللَّه بْن عامر فأقام أياما ثم استعفاه، فأعفاه ومات بها سنة اثنتين وخمسين، وكان الحسن البَصْرِيّ يحلف باللَّه ما قدمها، يعني البصرة - راكب خير لهم من عِمْران بْن حصين (١) .

روى له الجماعة.


(١) وَقَال ابن سعد: أسلم قديما هو وأبوه وأخته وغزا مع رَسُول اللَّهِ صَلَّى الله عليه وسلم (طبقاته: ٧ / ٩) .