للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسرهد، وموسى بْن إسماعيل، وهدبة بن خالد، ويونس بْن مُحَمَّد المؤدب.

قال البخاري (١) : العلاء بْن خالد الواسطي، قال مُوسَى بْن إسماعيل: كَانَ عنده أربعة أحاديث ثم أخرج كتابا ورماه بالكذب.

وذكره ابنُ حِبَّان في كتاب "الثقات (٢) .

روى له التِّرْمِذِيّ، عَنْ قتيبة، عنه، قال: رأيت الحسن البَصْرِيّ دخل المسجد يوم الجمعة والإمام يخطب فصلى ركعتين ثم جلس.

ولهم شيخ آخر يقال لَهُ:

٤٥٦٥ - تمييز العلاء بْن خَالِد بْن وردان الحنفي (٣) ، أبو


(١) ضعفاء العقيلي، الورقة ١٦٤.
(٢) ٧ / ٢٦٧. وذكره في "المجروحين "أيضا وَقَال: كان يعرف بأربع أحاديث، ثم زاد الامر وجعل يحدث بكل شيء سئل، فلا يحل ذكره في الكتب إلا على سبيل القدح فيه (٢ / ١٨٣) . وقد ذكره آنفا في "الثقات" فتأمل. وذكره ابن عدي في "الكامل "وتوهم وخلط بينه وبين الذي قبله وَقَال: وله من الحذديث شيء يسير وقد رماه يحيى القطان وابن مَعِين، وغيرهما بالكذب (٢ / الورقة ٢٧٤) . وَقَال والدارقطني، "الضعفاء ": يعتبر به (الترجمة ٢٥٠، ٣٨٠) وذكره ابن الجوزي في "الضعفاء ": وتبع ابن عدي في وهمه فلم يفرق بينه وبين الذي قبله (الورقة ١١٢) . وَقَال الذهبي في "الميزان ": كذبه أبو سلمة التبوذكي (٣ / الترجمة ٥٧٢٦) . وَقَال ابن حجر في "التقريب": ضعيف.
(٣) تاريخ البخاري الكبير: ٦ / الترجمة ٣١٧٠، والكنى لمسلم، الورقة ٥٢، وثقات ابن حبان: ٧ / ٢٦٨، وثقات ابن شاهين، الترجمة ١٠٥١، والجمع لابن القيسراني: =