(٢) تاريخه: ٣١٦، وطبقاته: ١٥١. (٣) تاريخ الخطيب: ١٢ / ٤٥٥. (٤) جاء في حواشي النسخ من تعقبات المؤلف على صاحب "الكمال "قوله: "كان فيه وسبعين وهو خطأ. (٥) تاريخ الخطيب: ١٢ / ٤٥٥. (٦) وَقَال عَباس الدُّورِيُّ عَن يحيى بن مَعِين: لم يرو عَن أبي جبيرة شيئا. وَقَال عن يحيى أيضا: حَدَّثَنَا وكيع عن إسماعيل، يعني ابْن أَبي خالد، قال: كان قيس بن أَبي حازم عثمانيا (تاريخه: ٢ / ٤٨٩ - ٤٩٠) . وَقَال العجلي: من أصحاب عَبد الله، وسمع من أبي بكر الصديق، ثقة (ثقاته، الورقة ٤٥) . وَقَال الذهبي في "الميزان ": ثقة حجة، كاد أن يكون صحابيا، أجمعوا على الاحتجاج به، ومن تكلم فيه فقد آذى نفسه (٣ / الترجمة ٦٩٠٨) . وَقَال ابن حجر في "التهذيب ": والرواية التي فيها إنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم لو ثبتت لكان صحابيا بلا خلاف وفيها أنه رآه يخطب وكان حينئذ ابن سبع أو ثمان (٨ / ٣٨٩) . وَقَال في "التقريب": ثقة مخضرم، وقد جاز المئة وتغير. (٧) هذا هو آخر الجزء الثاني والسبعين بعد المئة من الاصل وقد كتب ابن المهندس في =