(٢) وكذا قال ابن أَبي حاتم، عَن أبيه، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ مَنْصُورٍ، عَنْ يحيى (١ / ١ / ٣٢٤) (٣) الجرح والتعديل لولده: ١ / ١ / ٣٢٤. (٤) الطبقات: ٩ / الورقة: ٢٤٧. (٥) تاريخه: ٤٢٨. (٦) وذكره العقيلي في "الضعفاء" (الورقة: ٤٨) ولم يقل فيه شيئا يذكر. وقد أفحش ابن حبان القول فيه حينما ذكره في "المجروحين: ١ / ١٧٦ - ١٧٧"فقال: يروي عن الثقات الموضوعات، وعن الاثبات الملزوقات، لا يحل الاحتجاج به، ولا الرواية عنه بحال. روى عن عَبد اللَّهِ بْن رَافِعٍ مَوْلَى أُمِّ سَلَمَةَ، عَن أبي هُرَيْرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن طالت بك مدة فسترى قوما يغدون في سخط الله عزوجل ويروحون في لعنته يحملون سياطا مثل أذناب البقر". حَدَّثَنَا محمد بن الحسين بن قتيبة بعسقلان، حَدَّثَنَا يزيد بن موهب الرملي، حَدَّثَنَا عيسى بن يونس، حَدَّثَنَا أفلح بن سَعِيد من أهل قباء، عن عَبد الله بن رافع. هذا خبر بهذا اللفظ باطل. وقد رواه سهيل عَن أبيه عَن أبي هُرَيْرة عن النبي صلى الله عيله وسلم: اثنان من أمتي لم أرهما رجال بأيديهم سياط مثل أذناب البقر ونساء كاسيات عاريات". وقد =