للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

البعلبكي (س) ، ومُحَمَّد بْن وهب بْن عطية، ومحمود بْن خالد السلمي (د س) ، ومروان بْن مُحَمَّد الطاطري (مد) ، ومؤمل بْن الفضل الحراني (د) ، ونصر بْن عاصم الأنطاكي (د) ، وهشام بْن إِسْمَاعِيل العطار (د ت) ، وهشام بْن خالد الأزرق، وهشام بْن عمار (ق) ، والوليد بْن مسلم وهو من شيوخه، ويزيد بْن عَبد اللَّهِ بْن رزيق القرشي، ويزيد بْن قبيس (١) .

قال صالح (٢) بْن أحمد بْن حنبل: سئل أبي عنه، فقال: ما أرى به بأسا ما علمت إِلاَّ خَيْرًا.

وَقَال عَبد اللَّهِ (٣) بْن أَحْمَد بْن حنبل: سمعت أَبِي يقول: ما أرى به بأسا، وكان رجلا عاقلا.

قال: وسألته مرة أخرى، فقال: ما علمت إِلاَّ خَيْرًا.

وَقَال هاشم بْن مرثد الطبراني: سمعت يَحْيَى بْن مَعِين يقول: كان مرجئا، وليس به في الحديث بأس (٤) .

وَقَال إِسْحَاق بْن راهويه: روى ابن المبارك عن مُحَمَّد بْن شعيب بْن شابور فقال: أَخْبَرَنَا الثقة من أهل العلم مُحَمَّد بْن شعيب، وكان يسكن بيروت.


(١) بضم القاف وبعدها باء موحدة ثم ياء، مصغرا.
(٢) الجرح والتعديل: ٧ / الترجمة ١٥٤٨.
(٣) العلل ومعرفة الرجال: ٢ / ١٦٦.
(٤) وكذلك قال ابن طالوت عن يحيى بن مَعِين (سؤالاته، الورقة ٣) .