(٢) ورائطة، مولاة أنس (تاريخ واسط: ٦٦) ، وأم كثير بنت يزيد أم امرأة أبي الصباح المؤذن (تاريخ واسط: ٧٨) . (٣) قال الإمام الذهبي: وعنه خلق عظيم ... وبقي أصحابه الثقات إلى بعد الخمسين ومئة، وبقي ضعفاء أصحابه إلى بعد التسعين ومئة، وبقي بعدهم الناس لا يوثق بهم، بل اطرح حديثهم جملة، كإبراهيم بن هدبة، ودينار أبو مكيس، وخراش بن عَبد الله، وموسى الطويل، عاشوا مديدة بعد المئتين، فلا اعتبار بهم. وإنما كان بعد المئتين بقايا من سمع من ثقات أصحابه كيزيد بْن هارون، وعبد اللَّه بْن بكر السهمي، ومحمد بْن عَبد اللَّهِ الأَنْصارِيّ، وأبي عاصم النبيل، وأبي نعيم" (السير: ٣ / ٣٩٦ - ٣٩٧) . (٤) أخرجه التِّرْمِذِيّ (٣٩١٨) ، والطبراني في معجمه الكبير (٦٥٦) ، وفي سنده جابر وهو ضعيف. (٥) أخرجه مسلم (٢٠٢٩) ، وأحمد في مسنده (٣ / ١١٠) ، وابن سعد في طبقاته (٧ / ١ / ١٢) .