للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

بن أَحْمَدَ بن أَبي حكيم، والعباس بْن الوليد بْن صبح الخلال (ق) ، وعبد الله بْن حَمَّاد الآملي، وأَبُو زُرْعَة عَبْد الرَّحْمَنِ بْن عَمْرو الدمشقي، وأَبُو زُرْعَة عُبَيد اللَّهِ بْن عبد الكريم الرازي، وأبو ذهل عُبَيد بن مُحَمَّد الغازي العسقلاني، وعثمان بن سَعِيد الدارمي، وأَبُو حَاتِم مُحَمَّد بْن إدريس الرازي، وأَبُو إِسْمَاعِيل مُحَمَّد بْن إسماعيل التِّرْمِذِيّ، ومحمد بن عوف الحمصي، ومُحَمَّد بْن يَحْيَى الذهلي، ومحمود بْن خالد السلمي (د) ، وموسى بْن سهل الرملي، ويحيى بْن عثمان بْن سَعِيد بْن كثير بن دينار الحمصي، ويزيد ابن مُحَمَّد بْن عبد الصمد الدمشقي.

قال عَبْد الرَّحْمَنِ بْن أَبي حاتم (١) : سئل أبي عَن أبي الجماهر، ومحمد بن بكار، فقال: أبا الجماهر أحب إلي وأَبُو الجماهر ثقة.

وَقَال مُعَاوِيَة بْن صالح، عَن أبي مسهر: ثقة.

وَقَال أَبُو الميمون بن راشد البجلي: سمعت أبا زرعة يعني الدمشقي، وقد سأله أَبُو الْحَسَنِ الهروي: من أحب إليك في سَعِيد ابن بشير مُحَمَّد بن بكار أو محمد بن عثمان أبوالجماهر؟ قال: سماعهما منه صحيح وأَبُو الجماهر أحب إلي وذلك أنه أثبت الرجلين، وكان أبوالجماهر يكنى أبا عبد الرحمن وأبو الجماهر، وهو تنوخي من أنفسهم.


(١) الجرح والتعديل: ٨ / الترجمة ١١٠.