للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

إسحاق السيلحيني.

رَوَى عَنه: النَّسَائي، وإبراهيم بْن أَبي طالب النَّيْسَابُورِيّ، وأَحْمَد بْن جَعْفَر بْن نصر الجمال، وأحمد بْن مُحَمَّد بْن حازم المروزي، وإسحاق بن إبراهيم بن أَحْمَدَ الثابتي، وإسحاق بن أحمد بن زيرك الفارسي، وجعفر بن مُحَمَّد بن الحسن القيسي الرازي، وعَبد الله بن أَبي سعد الوراق، وعلي بن الحسين بْن الجنيد الرازي، وعلي بْن سَعِيد بن بشير الرازي، والفضل بن مُحَمَّد الشعراني، ومحمد بن إسحاق بن خزيمة، وأبو قريش محمد ابن جمعة بْن خلف الحافظ، وأَبُو رجاء مُحَمَّد بْن حمدويه صاحب "تاريخ المراوزة.

قال النَّسَائي (١) : ثقة.

وذكره ابنُ حِبَّان في كتاب "الثقات (٢) .

وَقَال الحاكم أَبُو عَبد اللَّهِ: له رحلة كبيرة إلى الشام سمع أبا اليمان، وسُلَيْمان بن عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وأهل عصرهما، أقام بنيسابور مدة بين الأربعين والخمسين. سمع منه مشايخنا، وقد أكثر أَبُو بكر مُحَمَّد بن إسحاق بن خزيمة الرواية عَنْهُ، وسأله عن العلل وأحوال الشيوخ (٣) .


(١) المعجم المشتمل، الترجمة ٩١٧.
(٢) ٩ / ١١١.
(٣) وَقَال ابن حجر في "التهذيب ": قال مسلمة بن قاسم: توفي سنة إحدى وستين ومئتين وكان ثقة (٩ / ٣٥٢) . وَقَال في "التقريب": ثقة صاحب حديث.