(٢) وبقية كلام ابن سعد: "وكان أبو غسان ثقة صدوقا متشيعا شديد التشيع. ". وَقَال الجوزجاني: كان حسنيا - أعني الحسن بن صالح - على عبادته وسوء مذهبه. (أحوال الرجال، الترجمة ١١١) . وَقَال العجلي: كوفي ثقة وكان متعبدا وكان صحيح الكتاب (ثقاته، الورقة ٤٩) وَقَال يعقوب بن سفيان: ثقة ثقة يميل إلى التشيع (المعرفة والتاريخه: ٣ / ٢٤١) ، وذَكَره ابن عدي في "الكامل "وَقَال: وأبو غسان هذا مالك لم أذكر له من الحديث شيئا إلا أنه مشهور بالصدق وبكثرة الروايات في جملة الكوفيين وهو أشهر من أن يذكر له حديث فإن أحاديثه تكثر وهو في نفسه صدوق وإذا حدث عن صدوق مثله وحدث عنه صدوق فلا بأس به وبحديثه (٣ / الورقة ١٣٦) . وَقَال الذهبي في "الميزان ": ثقة مشهور. (٣ / الترجمة ٧٠٠٨) . وَقَال ابن حجر في "التهذيب ": قال معاوية بن صالح عن يحيي بن مَعِين: ثقة. (١٠ / ٤) وَقَال في "التقريب": ثقة متقن صحيح الكتاب عابد. (٣) جماع العلم للشافعي: ٢٤٢، طبقات ابن سعد: ٩ / الورقة ٢٥٠، وتاريخ الدوري: ٢ / ٥٤٣، وتاريخ الدارمي، التراجم: ١، ٢، ٥٢٥، وابن طهمان، الترجمتان: ١٣٨، ٤٠٠، وابن الجنيد، التراجم: ١٥٦، ٣، ٥٤٥، وابن طالوت، الورقة ٢، وابن محرز، الورقة ٥٨٩، ٥٩١، ٥٩٢، ١٠٨٤، ١٤٢٤، ١٤٢٧، ١٤٢٩، وتاريخ خليفة: ٤٥١، وطبقاته: ٢٧٥، وعلل ابن المديني: ٣٧، ٤٧، ٤٨، ٧١، ٧٤، ٧٥، ٧٨، وعلل أحمد: ١ / ٢٨، ٤٤، ٦٣، (وبقية الارقام انظر الفهرس) وتاريخ البخاري الكبير: ٧ / الترجمة ١٣٢٣، وتاريخه الصغير: ١ / ٢٨١، ٢٨٣، و٢ / ١٥١، ٢١٨، ٢٢٠، ٢٢١، والمعارف لابن قتيبة ٤٩٨ - ٤٩٩، والمعرفة ليعقوب (انظر =