للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

روى عنه (١) : إِبْرَاهِيم بْن طهمان ومات قبله، وإبراهيم بْن عَبد الله بن قريم الأَنْصارِيّ قاضي المدينة (ت) ، وإبراهيم بْن عُمَر بْن أَبي الوزير (كن) ، وأبو حذافة أَحْمَد بْن إسماعيل السهمي (ق) (٢) ، وأبو مصعب أَحْمَد بْن أَبي بكر الزُّهْرِيّ (م ت كن ق) ، وأَحْمَد بْن عَبد اللَّه بْن يونس (د) ، وإسحاق بن سُلَيْمان الرازي (م ت كن ق) ، وإسحاق بْن عيسى ابن الطباع (م ت) ، وإسحاق بْن مُحَمَّد الفروي (خ) ، وإسماعيل بْن أَبي أويس (خ م) ، وإسماعيل بن علية، وإسماعيل بْن موسى الفزاري (ق) ، وأشهب بْن عَبْد العزيز (د س) ، وبشر بْن عُمَر الزهراني (م ٤) ، وجويرية بْن أسماء (خ م د س) ، وحبيب بْن أَبي حبيب كاتب مَالِك، والحسين بْن الوليد النَّيْسَابُورِيّ (كن) ، وحماد بْن مسعدة (سي) ، وخالد بْن عبد الرحمن الخراساني (كن) ، وخالد بْن مخلد القطواني (م كد س ق) ، وخلف بْن هشام البزار (م) ، وداود بْن عَبد الله بْن أَبي الكرم الجعفري (ق) ، وذؤيب


= الكوفة " (٩٢١) وفي موضع واحد عن "رجل " (١٨٥٧) .
إضاءة: إنما عنينا باستدراك الشيوخ الذين روى عنهم مالك في الموطأ دون سواهم من شيوخه غير المذكورين هنا، فليعلم ذلك.
(١) لم يستوعب المزي الرواة عن مالك، ولا مجال له هنا لمثل هذا الاستيعاب، فهو شيء يطول، فقد جمع الحافظ أبو بكر الخطيب المتوفى سنة ٤٦٣ كتابا كبيرا في الرواة عن مالك وشئ من روايتهم عنه، وَقَال الذهبي في ترجمة مالك من سير أعلام النبلاء قبل ذكر الرواة عَنه: "وقد كنت أفردت أسماء الرواة عنه في جزء كبير يقارب عددهم ألفا وأربع مئة "ومجموع ما ذكره المزي (١٠٩) مئة وتسعة أشخاص، لكن هؤلاء من أعيانهم.
(٢) هو آخر أصحابه موتا إذ عاش بعده ثمانين عاما، وهو من رواة "الموطأ ".