(٢) الكامل لابن عدي: ٣ / الورقة ١٥٨. (٣) وذكره ابنُ حِبَّان في "المجروحين "وَقَال: ينفرد عن الزُّهْرِيّ بالمناكير التي لا أصول لها من حديث الزُّهْرِيّ كان الغالب عليه سوء الحفظ فكثروهمه، فهو فيما انفرد من الاخبار ساقط الاحتجاج به وفيما وافق الثقات حجة إن شاء الله. (٣ / ٣٨) ، وذَكَره العقيلي وابن الجوزي في جملة الضعفاء، وَقَال ابن حجر في "التهذيب ": وَقَال الآجري: سألت أبا داود عنه فكره الجواب فيه. (١٠ / ٨٦) كذا قال ابن حجر وهو وهم فإن كلام أبي داود هذا في مرزوق أبي عَبد الله الشامي نزيل البصرة وهذا نص ما قاله الآجري لكي يتضح ذلك: "قال الآجري: سألت أبا داود عن مرزوق أبي عَبد الله الشامي، فقال: كان بالبصرة وكره الجواب فيه. (سؤالاته: ٥ / الورقة ٢٠) فتبين من كلام أبي داود أنه نزل البصرة وهذا لم ينزل البصرة وإن اشتبه معه في الاسم والكنية. وَقَال في "التقريب": لين الحديث. (٤) تاريخ البخاري الكبير: ٧ / الترجمتان ١٦٥٩، ١٦٦٤، والكنى لمسلم، الورقة ١١، والكنى للدولابي: ١ / ١٢٣، والجرح والتعديل: ٨ / الترجمة ١٢٠٤، وثقات ابن حبان: ٧ / ٤٨٧، وتذهيب التهذيب: ٤ / الورقة ٣٠، وتاريخ الاسلام، ٦ / ٢٨٦، وميزان الاعتدال: ٤ / الترجمة ٨٤١٨، ونهاية السول، الورقة ٣٦٨، وتهذيب التهذيب: ١٠ / ٨٦ - ٨٧، والتقريب: ٢ / ٢٣٧، وخلاصة الخزرجي: ٣ / الترجمة ٦٩١٦.