(١) ثقاته، الورقة ٥١. (٢) تاريخ الخطيب: ١٣ / ١٠٩. (٣) الجرح والتعديل: ٨ / الترجمة ١٤٢٥. (٤) وَقَال ابن محرز: سمعت أبا بكر أبي شَيْبَة يقول: تركنا حديثه، وذلك أنه جعل يملي علينا عن شعبة أحاديث، حَدَّثَنَا شعبة، حَدَّثَنَا شعبة. فذهب إلى وكيع فألقيتها عليه قال: من حدثك بهذا؟ فقلت: شيخ ههنا قال: هذه الاحاديث كلها حَدَّثَنَا بها الحسن بن عمارة، فإذا الشيخ قد نسخ حديث الحسن بن عمارة في حديث شعبة الترجمة ١٦٦٦) وَقَال أبو زُرْعَة الرازي: ضعيف الحديث (أبو زُرْعَة الرازي: ٣٣١) وذكره ابنُ حِبَّان في "المجروحين "وَقَال: انقلبت عليه صحائفه فكان يحدث ما سمع من هذا عن ذاك وهو لا يعلم، وما سمع من ذاك عن هذا من حديث لا يفهم فبطل الاحتجاج بكل ما روى عن شعبة إنما هو ما سمع من الحسن بن عمارة (المجروحين: ٣ / ٢٨) وَقَال البزار: ليس بالقوي روى عنه غير واحد (كشف الاستار - ١٩٥) وذكره ابن عدي في "الكامل "وساق له بضغة أحاديث وَقَال: ولمصعب أحاديث غير ما ذكرت غرائب وأرجوا أنه لا بأس به، وأما انقلبت عليه فإنه غلط منه لا تعمد (٣ / الورقة ١١٥) وَقَال ابن حجر في "التهذيب ": قال أبو بكر البزار: ضعيف جدا عنده أحاديث مناكير. وَقَال الساجي: ضعيف منكر الحديث: (١٠ / ١٦١) وَقَال ابن حجر في "التقريب": صدوق له أوهام. (٥) طبقات ابن سعد: ٥ / ٤٨٨، وتاريخ البخاري الكبير: ٧ / الترجمة ١٥٢٠، وثقات =