(٢) تاريخه: ٣٠٢. (٣) وذكره الجوزجاني في " أحوال الرجال" ضمن جماعة تكلموا بالقدر، وَقَال: وهو رأسهم وقد روي عنه. (الترجمة ٣٢٩) وذكره ابنُ حِبَّان في " المجروحين" وَقَال: وهو أول من تكلم بالبصرة في القدر فسلك أهل البصرة بعده مسلكه فيها لما رأوا عَمْرو بن عُبَيد ينتحله، والمبتدع إذا حدث لعبرة ثم دعا الناس إليها لا يجوز الاحتجاج بِهِ بحال. (٣ / ٣٥ - ٣٦) وَقَال الذهبي في " الميزان": صدوق في نفسه، ولكنه سن سنة سيئة فكان أول من تكلم فِي القدر. (٤ / الترجمة ٨٦٤٦) . وَقَال ابن حجر في " التهذيب": قال العجلي: تابعي ثقة كان لايتهم بالكذب. (١٠ / ٢٢٦) وَقَال في "التقريب": صدوق مبتدع، وهو أول من أظهر القدر بالبصرة.