(٢) تاريخ الدوري: ٢ / ٥٧٧. (٣) الجرح والتعديل: ٨ / الترجمة ١١٦٥. (٤) ضبب عليها المؤلف في نسخته التي بخطه لورودها هكذا بالاصل والصواب: عالمان" كما هي الجادة. (٥) تاريخه، التراجم ٣، ٨، ٢٠. (٦) وَقَال الدارمي: سألت يحيى بْن مَعِين، عن أصحاب الزُّهْرِيّ، قلت له: معمر أحب إليك في الزُّهْرِيّ، أو مالك؟ فقال: مالك (تاريخه، الترجمة ١) وَقَال ابن الجنيد: سئل يحيى بْن مَعِين، وأنا أسمع: من أثبت من روى عن الزُّهْرِيّ؟ فقال: مالك بن أنس، ثم معمر، ثم عقيل، ثم يونس، ثم شعيب، والأَوزاعِيّ، والزبيدي، وسفيان ابن عُيَيْنَة، وكل هؤلاء ثقات. (سؤالاته، الترجمة ١٥٦) وَقَال في موضع آخر: وسمعت يحيى بن مَعِين يقول: وأصحاب الزُّهْرِيّ: شعيب، ومعمر، وعقيل، ويونس، والأَوزاعِيّ، قال رجل ليحيى: فمالك بن أنس؟ قال: ذاك من أرفعهم (سؤالاته، الترجمة ٥٤٥) وَقَال في موضع آخر: قيل ليحيى بن مَعِين وأنا أسمع: مَعْمَر بن راشِد لم ير الحسن البَصْرِيّ؟ قال: لا. (سؤالاته. الترجمة ٦٣٩) وَقَال ابن طهمان عن يحيى بن مَعِين: شعيب بن أَبي حمزة ليس به بأس، هو أعلم بالزُّهْرِيّ من يونس ومعمر، ومالك بن أنس أوثق الناس في الزُّهْرِيّ (الترجمة ١٣٨) . =