(٢) الجرح والتعديل: ٨ / الترجمة ١٠٦٥. (٣) سؤالات الآجري: ٣ / ٣٥٦. (٤) ٩ / ١٧٣. وذكره في " المجروحين" ايضا وكأنه فرق بينهما فقال في "الثقات": ميمون ابْن مُوسَى بْن عَبْد الرَّحْمَنِ بن صفوان بن قدامة المري يروي عَن أبيه. وَقَال في " المجروحين": ميمون بن موسى المرئي من امرئ القيس يروي عن الحسن، منكر الحديث يروي عن الثقات مالا يشبه حديث الأثبات، لا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد (٣ / ٦) . وقَال البُخارِيُّ: قال أبو الوليد: اخرج الينا ميمون كتابا فقال: ان شئتم حدثتكم بما سمعت منه وان شئت كتبت فيه من كل فقلنا: حَدَّثَنَا بما سمعت. فحَدَّثَنَا باربعة اشياء ليس فيها إسناد. (تاريخه الكبير: ٧ / الترجمة ١٤٧٠) ، وذَكَره العقيلي في " الضعفاء" وساق له حديث الصلاه بعد الوتر الذي ذكره له المؤلف وَقَال: لا يتابع على رفعه وغيره يرويه عن ام سلمة فعلها. (الورقة ٢٠٨) ، وذَكَره ابن عدي في " الكامل" وَقَال: وميمون هذا عزيز الحديث وإذا قال: حَدَّثَنَا، فهو صدوق لانه كان متهما بالتدليس. (٣ / الورقة ١٤٧) . وَقَال ابن حجر في " التهذيب": قال الحاكم أبو أحمد: ليس بالقوي عندهم. وَقَال الساجي كان يدلس. (١٠ / ٣٩٣) . وَقَال ابن حجر في "التقريب": صدوق مدلس.