(٢) كذا في نسخة المؤلف التي بخطه: وليس به بأس" وفي طبقات ابن سعد من نسختنا المخطوطة: وليس نبيه بأسن منه" يعني انه لم يكن أسن من نافع وقد روى عنه نافع، وهو الصواب، وما كتبه المؤلف تحريف ولعله سبق قلم فقد قال ابن سعد فيه بعد ذلك: وكان ثقة قليل الحديث ... " مما يدل على ان قوله الاول ليس في الجرح والتعديل، وجل من لا يسهو. (٣) كانت فتنة الوليد بن يزيد سنة ١٢٦ هـ. (٤) ٧ / ٥٤٥. وَقَال أبو زُرْعَة الرازي: نبيه بن وهب الحجبي عن عثمان مرسل. (المراسيل لابن أَبي حاتم: ٢٢٦) . وَقَال ابن حجر في " التهذيب": حكى ابن عَبد الْبَرِّ عن ابن مَعِين: ثقة. (١٠ / ٤١٩) . وَقَال ابن حجر في "التقريب": ثقة.