للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مُحَمَّد الفريابي، وجماهر بْن أَحْمَد بن محمد الزملكاني، والحجاج ابن حمزة الخشابي الرازي، والحسين بْن عَبد الله بْن يزيد القطان الرَّقِّيّ، وسلمة بْن شبيب النيسابوري، وعبدوس بن ديزويه، وعثمان ابن خرزاد الأنطاكي، وعلي بْن الْحُسَيْن بْن الجنيد الرازي، وعُمَر ابن سَعِيد بْن سنان المنبجي، والفضل بْن مُحَمَّد الأنطاكي العطار، ومُحَمَّد بن أحمد بن عُبَيد بن فياض الزاهد وراق هشام بن عمار، ومُحَمَّد بْن الْحَسَن بْن قتيبة العسقلاني، وأَبُو عَبْد الرحمن محمد ابن الْعَبَّاس بْن الوليد بْن الدرفس، ومحمد بْن عوف الطائي، ومحمد بْن عون الوحيدي، ومُحَمَّد بْن الفيض الغساني، ومحمد ابن هارون بْن مُحَمَّد بْن بكار بْن بلال، ومُحَمَّد بْن يَعْقُوب بْن حَبِيب الغساني، ويعقوب بْن سُفْيَان الفارسي، وأَبُو زُرْعَة الدمشقي، وأَبُو زُرْعَة الرازي.

وكانت داره بدمشق فِي زقاق الأسديين عند باب الجابية بقرب مسجد ابْن عطية وفيه كَانَ يروي الحديث.

قال أبو زُرْعَة الدمشقي: كان القراء بدمشق الذين يحكمون القراءة الشامية العثمانية ويظبطونها: هِشَام بْن عمار، والوليد بْن عتبة، وعبد الله بْن ذكوان.

وَقَال مُحَمَّد بن يوسف الهروي، عَنْ مُحَمَّد بْن عوف الطائي: حَدَّثَنِي الْوَلِيد بْن عتبة، وأثنى عليه خيرا، وزعم أنه أوثق من صفوان بْن صالح.

وَقَال يَعْقُوب بْن سُفْيَان (١) : حَدَّثَنِي الْوَلِيد بن عتبة الدمشقي،


(١) المعرفة: ٢ / ٧٨٦