(٢) تاريخ بغداد: ١٤ / ١٣٣. (٣) طبقاته: ٦ / ٣٩٨. لكنه عاد فترجمه مع أهل بغداد ترجمة جيدة، فذكر فيها أنه كان ثقة كثير الحديث، وَقَال: وكان ينزل بغداد في عسكر المهدي على السيب عند رحى عَبد المَلِك، وتوفي بها سنة أربع وتسعين ومئة في خلافة محمد، وقد بلغ من السن ثمانين سنة" (٧ / ٣٣٩) ، وإنما ينقل المؤلف من تاريخ بغداد للخطيب. (٤) هذا والذي بعده من تاريخ بغداد. (٥) ووثقه يعقوب بن سفيان (المعرفة: ٣ / ١٣٣) ، وابن شاهين (ثقاته، ١٥٩٢، ١٦٠١) ، وابن سعد كما بينا قبل قليل، لكن العقيلي ذكره في الضعفاء واستنكر له حديثًا عن الأعمش (الضعفاء، الورقة ٢٣٢) وتابعه الذهبي فذكره في " الميزان" بسبب أن العقيلي ذكره في الضعفاء، وَقَال الذهبي: صالح الحديث، وَقَال ابن حجر في "التقريب": صدوق يغرب