(٢) نفسه. (٣) الضعفاء، الترجمة ٦٢٣. (٤) أحوال الرجال، الترجمة ٧٠. (٥) وَقَال العجلي: كوفي يكتب حديثه وليس بالقوي (ثقاته، الورقة ٥٨) ، وَقَال يعقوب ابن سفيان: قال علي: يحيى الجابر ثقة فيما روى عن غير أبي ماجد، لان أبا ماجد مجهول لا يعرف فأما حديثه عن غيره فليس به بأس (المعرفة: ٢ / ٨١٦) ، لكن يعقوب ابن سفيان ذكره في " باب من يرغب عن الرواية عنهم وكنت أسمع أصحابنا يضعفونهم" (المعرفة: ٣ / ٣٥) . وَقَال التِّرْمِذِيّ: يحيى إمام بني تيم الله ثقة، يكنى أبا الحارث، ويُقال له يحيى الجابر، ويُقال له يحيى المجبر أيضا (التِّرْمِذِيّ ١٠١١) وَقَال البرقاني: سمعت أبا الحسن الدارقطني يقول: كوفي يعتبر به، مجبر لا يتابع على أحاديثه، ولا يكاد يروي عن شيوخه غيره (سؤالات البرقاني، الورقة ١٢) . وذكره ابنُ حِبَّان في " المجروحين" وَقَال: منكر الحديث يروي المناكير الكثيرة التي لا تشبه حديث الأئمة حتى ربما سبق إلى القلب أنه كان يتعمد لذلك، لا يجوز الاحتجاج به بحال (٣ / ١٢٣) . وَقَال ابن عدي: أرجو أنه لا بأس به (الكامل: ٣ / الورقة ٢٢٧) ولينه الحافظان: الذهبي، وابن حجر، فهو ضعيف إن شاء الله. (٦) ثقات ابن حبان: ٩ / ٢٥٩، والتعديل والتجريح: ٣ / ١٢١٤، والجمع لابن القيسراني: ٢ / ٥٦٧، والمعجم المشتمل، الترجمة ١١٥٢، والكاشف: ٣ / الترجمة ٦٢٩٩، وتذهيب التهذيب: ٤ / الورقة ١٥٩، وتاريخ الاسلام، الورقة ٨٥ (أحمد الثالث ٢٩١٧ / ٧) ، ونهاية السول، الورقة ٤٢٨، وتهذيب التهذيب: ١١ / ٢٣٩ =