للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

المصفى بْن بهلول (د س ق) ، ومحمويه بْن الفضل العكاوي، ومهنا بْن يَحْيَى، وموسى بْن أيوب، وموسى بْن سُلَيْمان بْن إسماعيل بْن القاسم (س) ، وموسى بْن مروان الرَّقِّيّ (د) ، ونعيم بْن حماد الخزاعي (ت) ، وهشام بْن خالد الأزرق (د) ، وأَبُو التقي هشام ابن عبد الملك اليزني (د س ق) ، وهشام بْن عمار (ق) ، ووكيع ابن الجراح، وهو من أقرانه، وأَبُو همام الوليد بْن شجاع بْن الوليد السكوني، والوليد بْن صالح النخاس، والوليد بْن عتبة الدمشقي، والوليد بْن مسلم، وهو من أقرانه، ويحيى بْن عثمان بْن سَعِيد بْن كثير بْن دينار الحمصي (د س ق) ، ويزيد بْن عبد ربه الجرجسي (س ق) ، ويزيد بْن هارون، وهو من أقرانه، ويعقوب بْن إبراهيم الدورقي (س) .

قال سفيان بْن عبد الملك المروزي، عَنِ ابن المبارك: كان صدوقا، ولكنه كان يكتب عمن أقبل وأدبر.

وَقَال رباح بْن زيد الكوفي، عَنِ ابن المبارك: إذا اجتمع إسماعيل بْن عياش، وبقية فِي حديث، فبقية أحب إلي.

وَقَال يَحْيَى بْن المغيرة الرازي، عَنْ سفيان بْن عُيَيْنَة: لا تسمعوا من بقية ما كان فِي سنة، واسمعوا منه ما كان فِي ثواب وغيره.

وَقَال أَبُو معين الْحُسَيْن بْن الْحَسَن الرازي، عَنْ يحيى بن مَعِين: كان شعبة مبجلا لبقية، حيث قدم بغداد.

وَقَال عَبْد اللَّهِ بْن أَحْمَد بْن حنبل: سئل أَبِي عَنْ بقية وإسماعيل ابن عياش، فقَالَ: بقية أحب إلي، وإذا حدث عَنْ قوم ليسوا