للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

قال شعبة: وكان ثقة.

وَقَال عَبد اللَّهِ بْن أَحْمَد بْن حنبل (١) ، عَن أبيه: صالح الْحَدِيث.

وَقَال حربب بْن إِسْمَاعِيل (٢) ، عَن أحمد بْن حنبل: كَانَ كيسا وحديثه حسن.

وَقَال الخضر بن داود، عَنْ أحمد بْن حنبل (٣) : ما أحسن حديثه وأصحه، ورفع أمره.

وَقَال عثمان بْن سَعِيد الدارمي (٤) ، عَن يحيى بْن مَعِين: ثقة.

وَقَال أَبُو حاتم (٥) : صَالِح الحَدِيث صدوق.

وَقَال النَّسَائي: ثقة.

وَقَال فِي موضع آخر: ليس به بأس (٦) .


(١) العلل: ١ / ٣٣٥.
(٢) الجرح والتعديل: ٩ / الترجمة ١٠٩١.
(٣) ثقات ابن شاهين، الترجمة ١٥٧٢.
(٤) تاريخه، الترجمة ٨٧٢.
(٥) الجرح والتعديل: ٩ / الترجمة ١٠٩١.
(٦) وذكره العقيلي في الضعفاء، وَقَال: قال الفلاس: سمعت يَحْيَى بْن سَعِيد يقول: هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَن أَبِيهِ عَن أبي بكر مُرْسلاً أحب إلي من يزيد بْن خمير عَنْ سُلَيْمِ بْنِ عَامِرٍ عَنِ أوسط عَن أبي بكر، يعني أن ذاك المنقطع أحب إليه من ذاك المتصل. (الورقة ٢٢٩) . وإنما ذكره الذهبي في " الميزان" بسبب ذكر العقيلي له، وإلا فإنه وثقه في " الكاشف". وَقَال ابن حجر في "التقريب": صدوق.