للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

والضحاك بن حمزة، وأبي هُرَيْرة عيسى بْن بشير الحمصي، ومبشر ابن عُبَيد، ومحمد بْن زياد الألهاني، ومحمد بْن الوليد الزبيدي (ق) ، ومسعود بْن يحيى، ومسلمة بْن علي، والنعمان بْن المنذر.

رَوَى عَنه: إبراهيم بْن العلاء الزبيدي، وإبراهيم بْن مُوسَى الرازي، وأَبُو مُحَمَّد إِسْمَاعِيل بْن يوسف بْن صدقة الأزدي الحمصي (١) ، وخالد بْن عَمْرو السلفي، والربيع بْن روح، وسُلَيْمان ابن سلمة الخبائري، وعُمَر بْن حفص الوصابي، وعَمْرو بْن عثمان الحمصي (ق) ، ومُحَمَّد بن صدقة الجبلاني، ومحمد بْن وهب بْن عطية الدمشقي، وموسى بْن أيوب النصيبي، ويحيى بْن حمزة الحضرمي وهو أكبر منه، ويحيى بْن عثمان الحمصي.

قال البخاري (٢) : فِي حديثه نظر.

وَقَال أَبُو حاتم (٣) : شيخ صدوق (٤) .


(١) جاء في حواشي النسخ من تعقيبات المؤلف على صاحب" الكمال" قوله: كان فيه: محمد بن إسماعيل بن صدقة الحمصي. والصواب: أبو محمد إسماعيل بن يوسف ابن صدقة الحمصي، كما كتبنا.
(٢) تاريخه الكبير: ٨ / الترجمة ٣٥٨٠.
(٣) الجرح والتعديل: ٩ / الترجمة ١٣٤٣.
(٤) وَقَال فِي موضع آخر: ضعيف الحديث (العلل، الترجمة ١١٤٣) . وضعفه أحمد (تهذيب: ١١ / ٤٠٦) ، وابن حبان، وَقَال: كان ممن يخطئ، لم يفحش خطؤه حتى خرج به عن حد العدالة إلى الجرح، ولا اقتصر منه على ما لم ينفك منه البشر، فيكون محتجا به، فهو عندي يترك الاحتجاج بما انفرد من الاخبار، وإن اعتبر بما وافق الثقات معتبر لم أر بذلك بأسًا" (المجروحين: ٣ / ١٤٤) وذكره العقيلي، وابن عدي، والدارقطني، والذهبي في جملة الضعفاء، قال الدارقطني: ضعيف (السنن: ٣ / ٣٠ و٤ / ٢٣٠) . وَقَال ابن حجر: لين الحديث".