للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رَوَى عَن: النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ (م ٤) .

رَوَى عَنه: الأزهر بْن عَبْد اللَّهِ الحرازي (ت) ، مرسل، وأنس ابن مالك، وروح بْن زنباع الجذامي، وزرارة بْن أوفى (د ق) والسائب بْن يزيد، وأَبُو يَحْيَى سليم بْن عامر، وشرحبيل بْن مسلم، وشهر بْن حوشب (ق) ، وضرار بْن عَمْرو الأسدي، وعَبْد اللَّهِ بْن عباس (ت) ، وعَبْد اللَّهِ بْن عُمَر بْن الخطاب، وعَبْد اللَّهِ بْن موهب (ت س ق) ، ويُقال: ابن وهب (س) ، وعبد الرحمن بْن غنم الأشعري، وعطاء بْن يزيد الليثي (م د س) ، وعلي بْن رباح اللخمي، وقبيصة بْن ذؤيب (د) ، وكثير بْن مرة (سي) ، ومحمد ابن سيرين، ومعاوية بْن حرمل، وموسى بن نصير المِصْرِي، ووبرة ابن عبد الرحمن، وأَبُو المهلب الجرمي، وأَبُو هُرَيْرة، وعُمَرة بنت عبد الرحمن.

ورَوَى عَنه: النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: حديث الجساسة (١) ، وهو منقبة شريفة جدا، ويدخل ذلك فِي رواية الأكابر عَن الأصاغر.

ذكره مُحَمَّد بْن سعد فِي الطبقة الرابعة وَقَال: لم يزل بالمدينة حَتَّى تحول إِلَى الشام، بعد قتل عثمان.

وَقَال يعقوب بْن سفيان الفارسي: أَخْبَرَنِي أبو محمد (٢) الرملي


وهي الدابة التي رآها في جزيرة البحر، وسميت بذلك لانها تجس الاخبار للدجال، والقصة أخرجها مسلم (٢٩٤٢) في الفتن وأشراط الساعة: باب قصة الجساسة. كما أخرجها أحمد بن مسنده (٦ / ٣٧٣، ٣٧٤) .
(٢) هكذا وقع في النسخ، وفي"المعرفة"ليعقوب (٣ / ٢٨) : أبو عمير"وهو الصواب، وهو أَبُو عُمَير عيسى بْن مُحَمَّد بن إسحاق الرملي الذي ستأتي ترجمته في هذا الكتاب إن شاء الله تعالى، ولعل الصواب: ابن محمد"وإلا فإن نظره انزلق من كنيته إلى اسم ابيه.