للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ميمونة أن أبا ميمونة سليما (١) مولى من أهل المدينة رجل صدق حدثه عَن أَبِي هُرَيْرة فذكر حديثا.

وَقَال سفيان بْن عُيَيْنَة عَنْ زِيَاد بْن سَعْد عَنْ هِلالِ بْنِ أَبي مَيْمُونَةَ، عَن أَبِي ميمونة، وليس بأبيه، عَن أَبِي هُرَيْرة قصة الغلام الَّذِي خير بين أبويه (٢) .

روى له الأربعة.


(١) هكذا سماه البخاري في تاريخه الكبير (٤ / الترجمة ٢٢٠٣) ، وابن أَبي حاتم كما مر وغيرهما.
(٢) قال الدارقطني: مجهول يترك (سؤالات البرقاني، الورقة ١٣) ، وذَكَره ابنُ حِبَّان في كتاب "الثقات" (٤ / ٣٢٩) . والعجيب أن الحافظ ابن حجر وثقه مطلقا في "التقريب".