للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

روى لها أبو داود، وقد وقع لنا حديثها بعلوٍ.

أخبرنا بِهِ أَبُو إِسْحَاقَ ابْنُ الدَّرَجِيِّ، وأَحْمَدُ بْنُ شَيْبَانَ بِالإِسْنَادِ الْمَذْكُورِ آنِفًا عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَبد اللَّهِ الْعَبْدِيِّ، قال: حَدَّثَنَا مُوسَى ابن إِسْمَاعِيلَ، قال: حَدَّثَنَا بَكَّارُ بْنُ عَبْد الْعَزِيزِ بْن أَبي بكرة، قال: أَخْبَرَتْنِي عَمَّتِي كَيْسَةُ بِنْتُ أَبِي بَكْرَةَ أَنَّ أَبَاهَا كَانَ يَنْهَى أَهْلَهُ عَنِ الْحِجَامَةِ يَوْمَ الثُّلاثَاءِ، وذَكَرَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ إِنَّ يوم الثلاثاء يوم الْحِجَامَةِ يَوْمَ الثُّلاثَاءِ، وذَكَرَ عَنْ رَسُول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنَّ يَوْمَ الثُّلاثَاءِ يَوْمُ دَمٍ وفِيهِ سَاعَةً لا يَرْقَأُ.

رَوَاهُ (١) عَنْ مُوسَى بْنِ إِسْمَاعِيلَ، فوافقناه فيه بعلو.


(١) أبو داود (٣٨٦٢) .