(٢) أخرجه البخاري (٢٠٩٥) في البيوع: باب النجار، و (٣٥٨٤) و (٣٥٨٥) في المناقب: باب علامات النبوة في الاسلام، والنَّسَائي ٣ / ١٠٢ في الجمعة: باب مقام الإمام في الخطبة من حديث جابر رضي الله عنه (ش) . (٣) روي من حديث أنس بن مالك، أخرجه مالك ١ / ٣٢ في الطهارة: باب جامع الوضوء، والبخاري ١ / ٢٣٦ في الوضوء: باب التماس الوضوء إذا حانت الصلاة، وفي الانبياء: باب علامات النبوة في الاسلام، ومسلم (٢٢٧٩) في الفضائل: باب في معجزات النبي صلى الله عليه وسلم، والتِّرْمِذِيّ (٣٦٣٥) في المناقب، والنَّسَائي ١ / ٦٠ في الطهارة. ومن حديث جابر أخرجه البخاري ٦ / ٤٢٩ في الانبياء: باب علامات النبوة في الاسلام، وفي المغازي: باب غزوة الحديبية، وفي تفسير سورة الفتح: باب إذ يبايعونك تحت الشجرة، وفي الاشربة: باب شرب البركة والماء المبارك، ومسلم (١٨٥٦) في الامارة: باب استحباب مبايعة الإمام. ومن حديث عَبد الله بن مسعود عند البخاري ٦ / ٤٣٢ و٤٣٣، والتِّرْمِذِيّ (٣٦٣٧) ، والنَّسَائي ١ / ٦٠ (ش) . (٤) ذكره الهيثمي في المجمع ٨ / ٢٩٨، ٢٩٩ من حديث أبي ذر ونسبه إلى البزار، وفي سنده ضعيف ومجهول انظر"دلائل النبوة"ورقة ٢٩٨ للبيهقي، و"فتح الباري"٦ / ٤٣٣. (ش) . (٥) قطعة من حديث أخرجه البخاري ٦ / ٤٣٢ و٤٣٣ في الانبياء: باب علامات النبوة في الاسلام من طريق محمد بن المثنى، عَن أبي احمد الزبيري، عن إسرائيل، عن منصور، عن إبراهيم، عن علقمة، عن ابن مسعود بلفظ: ولقد كنا نسمع تسبيح الطعام وهو يؤكل". قال الحافظ: أي في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم غالبا ووقع ذلك عند الإِسماعيلي صريحا، أخرجه عن الحسن بن سفيان بن بندار عَن أبي أحمد الزبيري في هذا الحديث: كنا نأكل مع النبي صلى الله عليه وسلم الطعام ونحن نسمع تسبيح الطعام"وأخرجه بلفظ البخاري أحمد في "المسند"١ / ٤٦٠، والدارمي ١ / ١٤، ١٥. (ش) .