وعبد الرحمن بن يحيى، قال العقيلي: مجهول، لا يقيم الحديث من جهته. انظر"أسد الغابة"٤ / ٣٩٠، ٣٩١ و"الاصابة"٨ / ١٣٨ و١٣٩،"وشرح المواهب"٥ / ١٨٦، ١٨٧. (ش) . (٢) أخرجه أحمد ٥ / ٣٣٣، والبخاري ٦ / ١٠١ في الجهاد: باب فضل من أسلم على يديه رجل، وباب دعاء النبي صلى الله عليه وسلم إلى الاسلام والنبوة، وفي فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم: باب مناقب علي بن أَبي طالب، وفي المغازي: باب غزوة خيبر، وأخرجه مسلم (٢٤٠٦) في فضائل الصحابة: باب فضائل علي بن أَبي طالب رضي الله عنه من حديث سهل بن سعد. وقوله: ولم يرمد بعد ذلك"أخرجه الطبراني من حديث علي. (ش) . (٣) أخرجه أحمد ١ / ١٠٨ و١٢٨، من طريقين، عن شعبة، عن عَمْرو بن مرة، عن عَبد الله بن سلمة، عن علي رضي الله عنه قال: اشتكيت، فأتاني النبي صلى الله عليه وسلم، وأنا أقول اللهم إن كان أجلي قد حضر فأرحني، وإن كان متأخرا فاشفني أو عافني، وإن كان بلاء فصبرني، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: كيف قلت"؟ قال: فأعدت عليه: قال: فمسح بيده، ثم قال: اللهم أشفه أو عافه". قال: فما اشتكيت وجعي ذاك بعد. وعبد الله بن سلمة سئ الحفظ، وباقي رجاله ثقات. (ش) . (٤) أخرجه البخاري ٧ / ٢٦٣، ٢٦٥ في المغازي: باب قتل أبي رافع عَبد الله بن أَبي الحقيق من حديث البراء بن عازب مطولا، وفيه: فانتهيت إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فحدثته، فقال لي: ابسط رجلك، فبسطت رجلي، فمسحها، فكأنها لم أشتكها قط". (ش) .