وفي بعض نسخ شيوخنا عَن أبي ذر الهروي: حيان ابن عطية بفتح الحاء وبالياء باثنتين وذلك وهم". وقد انتبه مغلطاي إلى هذا قبلي فذكره أيضا، وأخذه ابن حجر. (٢) أخرجه البخاري ٤ / ٩٢ في الجهاد والسير: باب إذا اضطر الرجل إلى النظر في شعور أهل الذمة والمؤمنات إذا عصين وتجريدهن و٩ / ٢٣ في استتبابة المرتدين: باب ما جاء في المتأولين. وأحمد: ١ / ١٠٥، وقد مر الكلام عليه عند كلامنا على ترجمة حاطب بن أَبي بلتعة التي مرت قبل قليل في حواشي هذا المجلد. قال بشار: وفي ذكر المزي لهذه الترجمة تجوز على منهجه لا نرضاه له لان حبان بن عطية ورد ذكره في صلب الرواية، والكتاب مخصص للإسناد، فلو كان هذا من منهجه، لكان عليه أن يترجم حاطب بن أَبي بلتعة الذي ذكرناه قبل قليل وانتقدنا الحافظ ابن حجر لانه أورده في "تهذيب التهذيب. (٣) طبقات ابن سعد: ٦ / ٣٨١، وتاريخ يحيى برواية الدوري: ٢ / ٩٥، والدارمي، رقم ٣٤٥، ٢٤٦، وابن طهمان، رقم ٣٠٧، وتاريخ خليفة: ٥١، وطبقاته: ١٦٩، وتاريخ البخاري الكبير: ٣ / ٣٠٧، والضعفاء الصغير: ٩٣، وأحوال الرجال للجوزجاني، الترجمة ٨٩، وثقات العجلي، الورقة ٨، والمعرفة ليعقوب: ٢ / ١٩٢، وتاريخ أبي زرعة الدمشقي: ٤٧٠، ٥٥٨، وضعفاء النَّسَائي، الترجمة ١٦٣، وضعفاء العقيلي، الورقة ٥٤، والجرح والتعديل: ٣ / الترجمة ١٢٠٨، وثقات ابن حبان، الورقة ٧٨ وذكره في المجروحين أيضا:! / ٢٦١، والكامل لابن عدي: ١ / الورقة ٢٩١، والضعفاء للدارقطني، الترجمة ١٧٦، وكتاب العلل له: ٤ / الورقة ١٤، وتاريخ بغداد للخطيب: =