(٢) تاريخه: ٧ / ٤٠٨. (٣) ما زالت هذه القرية معروفة بهذا الاسم إلى يومنا هذا، وهي في جنوب بغداد بالقرب من مصب نهر ديالى بنهر دجلة، والعمارة بينها وبين بغداد متصلة. (٤) الثقات، الورقة ٩١. (٥) وَقَال أحمد بن حنبل - فيما روى الخطيب: ما بلغني عنه إلا الخير". وَقَال زكريا بْن يحيى الساجي: سمعت الْحَسَن بْن مُحَمَّد الزعفراني، قال: قدم علينا الشافعي واجتمعنا إليه، فقال: التمسوا من يقرأ لكم، فلم يجترئ أحد يقرأ عليه غيري، وكنت أحدث القوم سنا، ما كان في وجهي شعرة، وإني لا تعجب اليوم من انطلاق لساني بين يدي الشافعي، واتعجب من جسارتي يومئذ، فقرأت عليه الكتب كلها، إلا كتابين، فإنه قرأهما علينا، كتاب المناسك، وكتاب =